أبوظبي
دعت بلدية مدينة أبوظبي جميع أفراد المجتمع إلى أهمية تعزيز مسؤوليتهم المجتمعية في المحافظة على المظهر العام للمدن والشوارع، وذلك من خلال الالتزام بعدم القيام بسلوكيات من شأنها أن تشوه المظهر العام، مؤكدة أن وقوف السيارات على الأرصفة، وعلى ممرات المشاة، والمرافق، والبنية التحتية المخصصة لغير هذا الغرض يعد أمراً ضاراً بهذه المرافق، ومصدر إزعاج لمستخدميها من أفراد المجتمع، بالإضافة إلى كون هذه السلوكيات تعد من مشوهات المظهر العام.
جاء ذلك خلال الحملة التوعوية التي نفذها مركز بلدية مدينة زايد في مدينتي ربدان، وشخبوط بهدف رفع مستوى الوعي المجتمعي بهذه الظاهرة السلبية، ومواجهتها والحد منها، وبهدف إشراك المجتمع في التخلص النهائي من كافة أنواع مشوهات المظهر العام.
وأشارت البلدية أن وقوف السيارات والمركبات بأنواعها على الأرصفة، وممرات المشاة، وأي مرفق مخصص للمشاة يعد مخالفة قانونية للوائح والنظم المعمول بها، وتعرّض صاحبها إلى المساءلة والمسؤولية عن هذا التصرف، داعية إلى أهمية تفعيل الالتزام الذاتي من قبل المجتمع تجاه هذه القضايا التي تتعلق بالمظهر العام.
وأشارت البلدية أن وقوف السيارات والمركبات في الأماكن غير المخصصة لذلك، وفوق الأرصفة والمسارات الرياضية يعرض مرتكب هذه المخالفة إلى غرامة مالية تقدر بـ (1000) درهم، وتتيح البلدية التصالح على المخالفة خلال مدة ثلاثين يوماً من تاريخ تحرير المخالفة، ليتم تخفيضها إلى (500) درهم.
وأكدت البلدية أن وقوف السيارات في هذه المرافق بشكل مخالف للقوانين يعرض السلامة العامة إلى الخطر، ويعرقل حركة المشاة، ويحرمهم الاستفادة من هذه المرافق.
وأضافت البلدية أن هذه الحملة التوعوية تندرج ضمن الأولوية الاستراتيجية أو الهدف الاستراتيجي : (الحفاظ على مظهر وجمال المدينة)، حيث تستهدف الحملة توعية السكان بالمخالفات القانونية جراء استخدام الأرصفة والمماشي الرياضية كمواقف للسيارات، وتوضيح أثر هذه الظاهرة في الإضرار بالأصول والمرافق العامة.
جاء ذلك خلال الحملة التوعوية التي نفذها مركز بلدية مدينة زايد في مدينتي ربدان، وشخبوط بهدف رفع مستوى الوعي المجتمعي بهذه الظاهرة السلبية، ومواجهتها والحد منها، وبهدف إشراك المجتمع في التخلص النهائي من كافة أنواع مشوهات المظهر العام.
وأشارت البلدية أن وقوف السيارات والمركبات بأنواعها على الأرصفة، وممرات المشاة، وأي مرفق مخصص للمشاة يعد مخالفة قانونية للوائح والنظم المعمول بها، وتعرّض صاحبها إلى المساءلة والمسؤولية عن هذا التصرف، داعية إلى أهمية تفعيل الالتزام الذاتي من قبل المجتمع تجاه هذه القضايا التي تتعلق بالمظهر العام.
وأشارت البلدية أن وقوف السيارات والمركبات في الأماكن غير المخصصة لذلك، وفوق الأرصفة والمسارات الرياضية يعرض مرتكب هذه المخالفة إلى غرامة مالية تقدر بـ (1000) درهم، وتتيح البلدية التصالح على المخالفة خلال مدة ثلاثين يوماً من تاريخ تحرير المخالفة، ليتم تخفيضها إلى (500) درهم.
وأكدت البلدية أن وقوف السيارات في هذه المرافق بشكل مخالف للقوانين يعرض السلامة العامة إلى الخطر، ويعرقل حركة المشاة، ويحرمهم الاستفادة من هذه المرافق.
وأضافت البلدية أن هذه الحملة التوعوية تندرج ضمن الأولوية الاستراتيجية أو الهدف الاستراتيجي : (الحفاظ على مظهر وجمال المدينة)، حيث تستهدف الحملة توعية السكان بالمخالفات القانونية جراء استخدام الأرصفة والمماشي الرياضية كمواقف للسيارات، وتوضيح أثر هذه الظاهرة في الإضرار بالأصول والمرافق العامة.