أبوظبي
نظم مركز التواجد البلدي – بني ياس بالتعاون مع هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي، فعالية توعوية تثقيفية استهدفت بشكل خاص طلبة المدارس، والمجتمع بشكل عام وذلك بهدف التعريف بأهمية الزراعة المائية وأثرها البيئي والاقتصادي.
جاء ذلك في إطار الفعاليات والمبادرات المعبرة عن قيم عام الاستدامة 2023، وضمن مبادرة (أرى مدينتي أجمل)، لتحفيز المجتمع على اتباع الأساليب المستدامة التي تساهم في تنمية البيئة والحفاظ على مواردها، وبالوقت ذاته تحسين المظهر العام والجمالي للمدن والمرافق العامة.
وتضمنت الفعالية تنظيم ورش توعوية تثقيفية من تقديم هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية لتعريف الطلبة بالزراعة المائية، والقيام بزيارة ميدانية لمركز الأبحاث التابع للهيئة في بني ياس.
وأكد مركز التواجد البلدي – بني ياس أن الزراعة بدون تربة تعد تقنية ناجحة لنمو النباتات في المحاليل المغذية باستخدام أوساط مختلفة باستثناء التربة العادية، وذلك عن طريق استخدام محلول مغذ يحوي العناصر الغذائية اللازمة لنمو النبات والتي تمد النبات بكل ما يحتاجه من العناصر الغذائية الضرورية للنمو المثالي.
وتعتبر الزراعة المائية إحدى طرق الزراعة بدون تربة حيث يتم استخدام الماء كوسط زراعي لنمو النباتات، وقد تطورت تكنولوجيا الزراعة بدون تربة على نطاق واسع بالإضافة إلى التغلب على مشكلات زراعة المحاصيل التقليدية، حيث أصبحت جزءاً من نظام الزراعة المكثفة، و يتم توفير الظروف المثالية لنمو النبات وبالتالي الحصول على محصول أوفر بالمقارنة بالزراعة الحقلية أو المحمية باستخدام التربة.
وتمثل مشاريع الزراعة بدون تربة طريقة مجدية اقتصادياً على المدى المتوسط والبعيد من حيث قدرتها على استعادة تكاليف المشروع وفقاً لجدول زمني يتراوح ما بين 5 إلى 10 سنوات.
جاء ذلك في إطار الفعاليات والمبادرات المعبرة عن قيم عام الاستدامة 2023، وضمن مبادرة (أرى مدينتي أجمل)، لتحفيز المجتمع على اتباع الأساليب المستدامة التي تساهم في تنمية البيئة والحفاظ على مواردها، وبالوقت ذاته تحسين المظهر العام والجمالي للمدن والمرافق العامة.
وتضمنت الفعالية تنظيم ورش توعوية تثقيفية من تقديم هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية لتعريف الطلبة بالزراعة المائية، والقيام بزيارة ميدانية لمركز الأبحاث التابع للهيئة في بني ياس.
وأكد مركز التواجد البلدي – بني ياس أن الزراعة بدون تربة تعد تقنية ناجحة لنمو النباتات في المحاليل المغذية باستخدام أوساط مختلفة باستثناء التربة العادية، وذلك عن طريق استخدام محلول مغذ يحوي العناصر الغذائية اللازمة لنمو النبات والتي تمد النبات بكل ما يحتاجه من العناصر الغذائية الضرورية للنمو المثالي.
وتعتبر الزراعة المائية إحدى طرق الزراعة بدون تربة حيث يتم استخدام الماء كوسط زراعي لنمو النباتات، وقد تطورت تكنولوجيا الزراعة بدون تربة على نطاق واسع بالإضافة إلى التغلب على مشكلات زراعة المحاصيل التقليدية، حيث أصبحت جزءاً من نظام الزراعة المكثفة، و يتم توفير الظروف المثالية لنمو النبات وبالتالي الحصول على محصول أوفر بالمقارنة بالزراعة الحقلية أو المحمية باستخدام التربة.
وتمثل مشاريع الزراعة بدون تربة طريقة مجدية اقتصادياً على المدى المتوسط والبعيد من حيث قدرتها على استعادة تكاليف المشروع وفقاً لجدول زمني يتراوح ما بين 5 إلى 10 سنوات.