أبوظبي
نفذت بلدية مدينة أبوظبي، من خلال مراكزها الفرعية: مركز بلدية الشهامة، ومركز بلدية مدينة زايد، ومركز بلدية الوثبة، ومركز التواجد البلدي- بني ياس، حملات ميدانية استمرت لمدة 5 أيام متتالية على كافة المناطق الواقعة ضمن النطاق الجغرافي لهذه المراكز، للتوعية بشأن ممارسة الأنشطة الاقتصادية غير المرخصة في المنازل الشعبية والملاحق في الفلل السكنية، بهدف الحفاظ على المظهر الحضاري العام والبيئة الصحية وسلامة أفراد المجتمع.
وتضمنت الحملة تنفيذ العديد من الزيارات الميدانية لمختلف المناطق المستهدفة، لحث الملاك والمستأجرين على ضرورة وأهمية الالتزام بالاشتراطات والقوانين المعمول بها في هذه الخصوص، واستخدام المنازل الشعبية والفلل السكنية وملاحقها بالشكل الحضاري الأمثل، ووفقاً لقوانين المظهر العام وممارسة الأنشطة الاقتصادية المعمول بها.
وعمل مفتشو البلدية أثناء الحملة على رصد المخالفين وتوعيتهم بالأضرار الصحية والبيئية التي قد تنجم عن المخالفة، بالإضافة إلى توعية الملاك والمستأجرين الراغبين في القيام بأي نشاط اقتصادي في المنازل الشعبية والفلل السكنية وملاحقها بضرورة استخراج التصاريح اللازمة لذلك تجنباً للمخالفات القانونية.
كما تضمنت الحملة إجراء العديد من الاتصالات الهاتفية بعدد من أصحاب الرخص التجارية وملاك المساكن في المناطق المستهدفة، وإرسال رسائل نصية قصيرة، ونشر المنشورات التوعوية في مختلف الحسابات الرسمية للبلدية عبر منصات التواصل الاجتماعي وتطبيق "فريجنا"، لتوعية أفراد المجتمع بالاضطلاع بدورهم في إعمال القوانين والحفاظ على البيئة والمظهر الحضاري الذي تتمتع به أبوظبي.
وتضمنت الحملة تنفيذ العديد من الزيارات الميدانية لمختلف المناطق المستهدفة، لحث الملاك والمستأجرين على ضرورة وأهمية الالتزام بالاشتراطات والقوانين المعمول بها في هذه الخصوص، واستخدام المنازل الشعبية والفلل السكنية وملاحقها بالشكل الحضاري الأمثل، ووفقاً لقوانين المظهر العام وممارسة الأنشطة الاقتصادية المعمول بها.
وعمل مفتشو البلدية أثناء الحملة على رصد المخالفين وتوعيتهم بالأضرار الصحية والبيئية التي قد تنجم عن المخالفة، بالإضافة إلى توعية الملاك والمستأجرين الراغبين في القيام بأي نشاط اقتصادي في المنازل الشعبية والفلل السكنية وملاحقها بضرورة استخراج التصاريح اللازمة لذلك تجنباً للمخالفات القانونية.
كما تضمنت الحملة إجراء العديد من الاتصالات الهاتفية بعدد من أصحاب الرخص التجارية وملاك المساكن في المناطق المستهدفة، وإرسال رسائل نصية قصيرة، ونشر المنشورات التوعوية في مختلف الحسابات الرسمية للبلدية عبر منصات التواصل الاجتماعي وتطبيق "فريجنا"، لتوعية أفراد المجتمع بالاضطلاع بدورهم في إعمال القوانين والحفاظ على البيئة والمظهر الحضاري الذي تتمتع به أبوظبي.