أبوظبي
نظمت بلدية مدينة أبوظبي - ممثلة بقطاع عمليات البلديات الفرعية - في جزيرة أبوظبي والبر الرئيسي حملة توعوية شملت جميع المناطق الواقعة ضمن اختصاصات البلديات الفرعية في أبوظبي وضواحيها، استهدفت تعزيز الوعي المجتمعي بالآثار السلبية لإهمال المركبات والقوارب والدراجات الهوائية وغيرها، ودور المجتمع في الارتقاء المستمر بمظهر المدينة.
وتأتي هذه الحملة الموحدة ضمن إطار حرص البلدية على تعزيز المسؤولية المجتمعية تجاه مواجهة مشوهات المظهر العام لمدننا، وتطوير أنماط التشارك والتعاون مع المجتمع لجعل مدننا أجمل، وخالية من أي نوع من أنواع المشوهات العامة.
و أكدت البلدية أن ترك المركبات على اختلاف أنواعها مهملةً في المرافق العامة، أو في الساحات، وبين الأحياء السكنية له آثار بيئية سلبية، كما يعرقل حركة السير، ويساهم في تشويه المظهر الحضاري للمدينة، ويوفر بيئة خصبة لتكاثر القوارض والحشرات، مشيرة إلى أهمية العناية المستمرة بنظافة المركبات وإيقافها في الأماكن المخصصة لذلك.
وقد تضمنت الحملة نشر منشورات توعوية على منصات التواصل الاجتماعي (انستغرام- فيس بوك- تويتر- سناب شات) ، وعلى تطبيق (فريجنا)، وإرسال رسائل نصية توعوية (SMS) إلى السكان، بالإضافة إلى تكثيف الزيارات الميدانية لجميع المناطق المستهدفة.
على الصعيد ذاته وضمن إطار الحملة الموحدة نفذ كل من مركز بلدية الوثبة، مركز بلدية المدينة، مركز بلدية الشهامة، مركز بلدية مصفح، مركز بلدية مدينة زايد، مركز التواجد البلدي - بني ياس حملات ميدانية استهدفت حث السكان للحفاظ على المظهر العام من خلال توعية القاطنين بعدم ترك المركبات والدراجات الهوائية أو القوارب والكرفانات والشاحنات مهملةً في الأماكن العامة.
الجدير بالذكر أن المركبات المهملة في الشوارع والميادين وكافة المناطق العامة تتلقى إنذاراً ، وفي حال لم يتم تصحيح وضع المركبة أو تنظيفها أو نقلها، يتم تحرير المخالفة، وسحب المركبة إلى ساحة الحجز، ويمكن لمالك المركبة المحجوزة التصالح ودفع نصف قيمة المخالفة خلال ثلاثين يوماً من تاريخ إصدار المخالفة.
وتأتي هذه الحملة الموحدة ضمن إطار حرص البلدية على تعزيز المسؤولية المجتمعية تجاه مواجهة مشوهات المظهر العام لمدننا، وتطوير أنماط التشارك والتعاون مع المجتمع لجعل مدننا أجمل، وخالية من أي نوع من أنواع المشوهات العامة.
و أكدت البلدية أن ترك المركبات على اختلاف أنواعها مهملةً في المرافق العامة، أو في الساحات، وبين الأحياء السكنية له آثار بيئية سلبية، كما يعرقل حركة السير، ويساهم في تشويه المظهر الحضاري للمدينة، ويوفر بيئة خصبة لتكاثر القوارض والحشرات، مشيرة إلى أهمية العناية المستمرة بنظافة المركبات وإيقافها في الأماكن المخصصة لذلك.
وقد تضمنت الحملة نشر منشورات توعوية على منصات التواصل الاجتماعي (انستغرام- فيس بوك- تويتر- سناب شات) ، وعلى تطبيق (فريجنا)، وإرسال رسائل نصية توعوية (SMS) إلى السكان، بالإضافة إلى تكثيف الزيارات الميدانية لجميع المناطق المستهدفة.
على الصعيد ذاته وضمن إطار الحملة الموحدة نفذ كل من مركز بلدية الوثبة، مركز بلدية المدينة، مركز بلدية الشهامة، مركز بلدية مصفح، مركز بلدية مدينة زايد، مركز التواجد البلدي - بني ياس حملات ميدانية استهدفت حث السكان للحفاظ على المظهر العام من خلال توعية القاطنين بعدم ترك المركبات والدراجات الهوائية أو القوارب والكرفانات والشاحنات مهملةً في الأماكن العامة.
الجدير بالذكر أن المركبات المهملة في الشوارع والميادين وكافة المناطق العامة تتلقى إنذاراً ، وفي حال لم يتم تصحيح وضع المركبة أو تنظيفها أو نقلها، يتم تحرير المخالفة، وسحب المركبة إلى ساحة الحجز، ويمكن لمالك المركبة المحجوزة التصالح ودفع نصف قيمة المخالفة خلال ثلاثين يوماً من تاريخ إصدار المخالفة.