تشارك بلدية مدينة العين في فعاليات الدورة 21 لمهرجان ليوا للرطب 2025، والذي يستمر حتى 27 يوليو بمدينة ليوا في منطقة الظفرة بأبوظبي، ويهدف إلى دعم المزارعين وتعزيز مكانة النخلة ومنتجاتها ضمن منظومة الأمن الغذائي والاستدامة الزراعية.
وقال مبارك حياب الكتبي: تأتي مشاركة بلدية مدينة العين هذا العام تجسيداً لالتزامها بالمحافظة على الإرث الزراعي والتقاليد العريقة المرتبطة بالنخيل، حيث خصصت جناحاً يبرز مبادراتها الزراعية والبيئية وخدماتها المبتكرة في مجال الحفاظ على النخيل وثمارها وتنمية المسطحات الخضراء..
وضمن مشاركتها الفاعلة في المهرجان، تستعرض بلدية مدينة العين مشروعاً نوعياً يُعنى بتدوير نواتج النخيل من مخلفات السعف والجذوع والجريد والاستفادة منها في مجالات متعددة تخدم البيئة والمجتمع المحلي، بما يعزز جهودها في الاستدامة البيئية والاستفادة من الموارد الزراعية المتجددة.
وأضاف مبارك الكتبي: تنوعت المنتجات المعروضة والمصنّعة من نواتج النخيل لتشمل مجموعة من الأثاث المنزلي مثل المظلات، وسلال المهملات وجلسات الكراسي والطاولات، الحواجز والأسوار والمجسّمات بمختلف الأحجام والأشكال بالإضافة إلى استخدام جذوع النخيل كأحواض للزراعة، وذلك من خلال الاستغلال الأمثل للموارد البيئية وتقليل حجم النفايات، والمحافظة على البيئة بعدم اللجوء إلى حرق مخلفات النخيل، مما يقلل من الانبعاثات الحرارية الناتجة عن عمليات الحرق وتخفيض تكاليف نقل المخالفات إلى المكبات الرئيسية.
كما شاركت بلدية مدينة العين بأصناف مميزة من الرطب مثل النغال، الخلاص، شيشي، بومعان، خنيزي، برحي، فرض وغيرها. ومن الثمار الموسمية الليمون، مانجو، موز، والامبو وغيرها التي تجود بها واحات العين، وتأتي هذه المشاركة انسجاماً مع توجهات حكومة أبوظبي الرامية إلى دعم القطاع الزراعي، والحفاظ على الموارد الطبيعية، وتعزيز الهوية الوطنية المرتبطة بالموروث البيئي والتراثي.
وقال مبارك حياب الكتبي: تأتي مشاركة بلدية مدينة العين هذا العام تجسيداً لالتزامها بالمحافظة على الإرث الزراعي والتقاليد العريقة المرتبطة بالنخيل، حيث خصصت جناحاً يبرز مبادراتها الزراعية والبيئية وخدماتها المبتكرة في مجال الحفاظ على النخيل وثمارها وتنمية المسطحات الخضراء..
وضمن مشاركتها الفاعلة في المهرجان، تستعرض بلدية مدينة العين مشروعاً نوعياً يُعنى بتدوير نواتج النخيل من مخلفات السعف والجذوع والجريد والاستفادة منها في مجالات متعددة تخدم البيئة والمجتمع المحلي، بما يعزز جهودها في الاستدامة البيئية والاستفادة من الموارد الزراعية المتجددة.
وأضاف مبارك الكتبي: تنوعت المنتجات المعروضة والمصنّعة من نواتج النخيل لتشمل مجموعة من الأثاث المنزلي مثل المظلات، وسلال المهملات وجلسات الكراسي والطاولات، الحواجز والأسوار والمجسّمات بمختلف الأحجام والأشكال بالإضافة إلى استخدام جذوع النخيل كأحواض للزراعة، وذلك من خلال الاستغلال الأمثل للموارد البيئية وتقليل حجم النفايات، والمحافظة على البيئة بعدم اللجوء إلى حرق مخلفات النخيل، مما يقلل من الانبعاثات الحرارية الناتجة عن عمليات الحرق وتخفيض تكاليف نقل المخالفات إلى المكبات الرئيسية.
كما شاركت بلدية مدينة العين بأصناف مميزة من الرطب مثل النغال، الخلاص، شيشي، بومعان، خنيزي، برحي، فرض وغيرها. ومن الثمار الموسمية الليمون، مانجو، موز، والامبو وغيرها التي تجود بها واحات العين، وتأتي هذه المشاركة انسجاماً مع توجهات حكومة أبوظبي الرامية إلى دعم القطاع الزراعي، والحفاظ على الموارد الطبيعية، وتعزيز الهوية الوطنية المرتبطة بالموروث البيئي والتراثي.