أبوظبي
نظمت بلدية مدينة أبوظبي من خلال مركز بلدية الشهامة بالتعاون مع: (دائرة التعليم و المعرفة – هيئة أبوظبي للدفاع المدني – شرطة أبوظبي) حملة توعوية بشأن شاطئ الباهية، والقناة المائية في الشليلة، والمسابح الواقعة ضمن اختصاصات المركز في الشهامة، وذلك ضمن إطار التزام البلدية بتعزيز الثقافة المجتمعية بخصوص الإجراءات الوقائية ومعايير السلامة أثناء ارتياد هذه المرافق، وحفاظا على صحة وسلامة أفراد المجتمع.
وقد تزامنت مع الحملة الميدانية حملة إلكترونية من خلال الحسابات الرسمية للبلدية، وتطبيق (فريجنا) ، عبر إرسال مئات الرسائل النصية التوعوية والتثقيفية إلى أفراد المجتمع لحثهم على الالتزام بالمعايير والمتطلبات التي تضمن لهم سلامتهم وصحتهم العامة أثناء ارتياد الشواطئ والمسابح.
وتضمنت الحملة كذلك تنظيم ورشة عمل تحت عنوان (المنقذ الصغير) بالتعاون مع هيئة أبوظبي للدفاع المدني وبمشاركة طلاب المدارس ، واستهدفت تعليم الأطفال مهارات الإنقاذ والوقاية من الغرق.
وقد ركزت الحملة بمحوريها الميداني والإلكتروني على توعية مرتادي هذه المرافق للتقيد باللوحات الإرشادية، منوهة على سكان المنطقة بعدم السباحة في بحر الباهية والقناة المائية في الشليلة لأن المنطقتين غير مجهزتين وغير آمنتين للسباحة، ودعتهم إلى أهمية التقيد بمتطلبات السلامة، وضرورة المحافظة على النظافة والبيئة الطبيعية للشواطئ، والالتزام بالتخلص من النفايات بالطرق الصحيحة للمحافظة على المظهر العام للمنطقة .
كما استهدفت الحملة رفع مستوى الوعي والمسؤولية لدى مختلف شرائح المجتمع وخصوصاً (فئة طلاب المدارس) بشأن متطلبات السلامة على الشواطئ، وتعزيز مستوى الوعي لدى مرتادي الشواطئ بخصوص الإجراءات الواجب اتخاذها لحماية أنفسهم و غيرهم لدى ممارسة رياضة السباحة بشكل عام، و ضرورة المحافظة على البيئة الطبيعية للشواطئ، و الالتزام بالتخلص من النفايات بالطرق الصحيحة للمحافظة على المظهر العام للشواطئ.
وقد تزامنت مع الحملة الميدانية حملة إلكترونية من خلال الحسابات الرسمية للبلدية، وتطبيق (فريجنا) ، عبر إرسال مئات الرسائل النصية التوعوية والتثقيفية إلى أفراد المجتمع لحثهم على الالتزام بالمعايير والمتطلبات التي تضمن لهم سلامتهم وصحتهم العامة أثناء ارتياد الشواطئ والمسابح.
وتضمنت الحملة كذلك تنظيم ورشة عمل تحت عنوان (المنقذ الصغير) بالتعاون مع هيئة أبوظبي للدفاع المدني وبمشاركة طلاب المدارس ، واستهدفت تعليم الأطفال مهارات الإنقاذ والوقاية من الغرق.
وقد ركزت الحملة بمحوريها الميداني والإلكتروني على توعية مرتادي هذه المرافق للتقيد باللوحات الإرشادية، منوهة على سكان المنطقة بعدم السباحة في بحر الباهية والقناة المائية في الشليلة لأن المنطقتين غير مجهزتين وغير آمنتين للسباحة، ودعتهم إلى أهمية التقيد بمتطلبات السلامة، وضرورة المحافظة على النظافة والبيئة الطبيعية للشواطئ، والالتزام بالتخلص من النفايات بالطرق الصحيحة للمحافظة على المظهر العام للمنطقة .
كما استهدفت الحملة رفع مستوى الوعي والمسؤولية لدى مختلف شرائح المجتمع وخصوصاً (فئة طلاب المدارس) بشأن متطلبات السلامة على الشواطئ، وتعزيز مستوى الوعي لدى مرتادي الشواطئ بخصوص الإجراءات الواجب اتخاذها لحماية أنفسهم و غيرهم لدى ممارسة رياضة السباحة بشكل عام، و ضرورة المحافظة على البيئة الطبيعية للشواطئ، و الالتزام بالتخلص من النفايات بالطرق الصحيحة للمحافظة على المظهر العام للشواطئ.