انتهت بلدية مدينة العين من دراسة إنشاء حديقة منازف بمنطقة المسعودي، وهي أول حديقة مستوحاة من الطبيعة الإماراتية على مساحة تبلغ 15,931 متر مربع، بحيث يتم الإبقاء على شكل الموقع ومكوناته مع إضافة أنشطة رياضية وترفيهية للزوار .
ويهدف المشروع إلى التخطيط الحديث للمنطقة، ويشمل تنسيق وتجميل المواقع والمساحات الخضراء، على أن يحافظ هذا التخطيط على البيئة والموارد الطبيعية، وأن يشكل بيئة صديقة للسكان بحيث تمكنهم من الاستمتاع بحياتهم اليومية داخل هذه الأحياء، وتأتي هذه الحديقة ضمن توجهات بلدية مدينة العين بجعلها مدينة صديقة للمشاة، مع جملة المشاريع والخدمات التي تضمن سعادة ورفاهية المجتمع وتقديم مبادرات تساهم في زيادة الرقعة الخضراء في مدينة العين.
و تفصيلاً ذكرت المهندسة خزينة المرر مدير المشروع ، أن الحديقة ستنقسم إلى منطقتين رئيسيتين تمكن الزائرين من قضاء أوقات ممتعة ومفيدة بالتعرف على أنواع من النباتات المحلية وممارسة الهوايات المختلفة، حيث توجد المنطقة المنخفضة والتي تتواجد بها مواقف السيارات والمماشي ومنطقة الألعاب ومنطقة الجلوس ومنطقة المنحوتات الرملية واللعب بالرمال بشكل مبتكر وحديث، وتناسب جميع الأعمار.
و استكملت المهندسة خزينة المرر: أما المنطقة المرتفعة والتي تضم المماشي وأماكن الجلوس ومنطقة التحف الفنية ، وسيتم إضافة منطقة مخصصة للتسلق، لإضافة متعة وترفيه للمكان إلى جانب متعة التعلم وممارسة الرياضة بشكل آمن و توفير الاحتياجات اللازمة للمنطقة.
وأوضحت المهندسة خزينة المرر أن الحديقة ستضم مجموعة من الأنشطة الترفيهية المتمثلة في ملاعب الأطفال وتسلق الكثبان الرملية، والمشي والجري في الأماكن المظللة، بالإضافة للمتعة البصرية المتمثلة في مشاهدة المنحوتات الرملية واستكشاف التحف الفنية، ليضم مفهوم الحديقة بعد ترفيهي وفني وثقافي، يناسب جميع الاهتمامات والهوايات، ويوسع من نوعية الزائرين لحديقة منازف.
وختمت م. خزينة المرر حديثها حول العناصر النباتية والغير نباتية التي ستضمها الحديقة مثل النباتات المحلية التي تحرص بلدية مدينة العين على المحافظة عليها ونشرها في أماكن مختلفة من المدينة نظراً لفوائدها البيئية وقيمتها المحلية، بالإضافة لمناطق الاستراحات وممرات المشاة وألعاب الأطفال المظللة والكراسي وسلات المهملات، حتى تصبح الحديقة متكاملة الخدمات وتمكن زائريها من قضاء أطول وقت ممكن.
ويهدف المشروع إلى التخطيط الحديث للمنطقة، ويشمل تنسيق وتجميل المواقع والمساحات الخضراء، على أن يحافظ هذا التخطيط على البيئة والموارد الطبيعية، وأن يشكل بيئة صديقة للسكان بحيث تمكنهم من الاستمتاع بحياتهم اليومية داخل هذه الأحياء، وتأتي هذه الحديقة ضمن توجهات بلدية مدينة العين بجعلها مدينة صديقة للمشاة، مع جملة المشاريع والخدمات التي تضمن سعادة ورفاهية المجتمع وتقديم مبادرات تساهم في زيادة الرقعة الخضراء في مدينة العين.
و تفصيلاً ذكرت المهندسة خزينة المرر مدير المشروع ، أن الحديقة ستنقسم إلى منطقتين رئيسيتين تمكن الزائرين من قضاء أوقات ممتعة ومفيدة بالتعرف على أنواع من النباتات المحلية وممارسة الهوايات المختلفة، حيث توجد المنطقة المنخفضة والتي تتواجد بها مواقف السيارات والمماشي ومنطقة الألعاب ومنطقة الجلوس ومنطقة المنحوتات الرملية واللعب بالرمال بشكل مبتكر وحديث، وتناسب جميع الأعمار.
و استكملت المهندسة خزينة المرر: أما المنطقة المرتفعة والتي تضم المماشي وأماكن الجلوس ومنطقة التحف الفنية ، وسيتم إضافة منطقة مخصصة للتسلق، لإضافة متعة وترفيه للمكان إلى جانب متعة التعلم وممارسة الرياضة بشكل آمن و توفير الاحتياجات اللازمة للمنطقة.
وأوضحت المهندسة خزينة المرر أن الحديقة ستضم مجموعة من الأنشطة الترفيهية المتمثلة في ملاعب الأطفال وتسلق الكثبان الرملية، والمشي والجري في الأماكن المظللة، بالإضافة للمتعة البصرية المتمثلة في مشاهدة المنحوتات الرملية واستكشاف التحف الفنية، ليضم مفهوم الحديقة بعد ترفيهي وفني وثقافي، يناسب جميع الاهتمامات والهوايات، ويوسع من نوعية الزائرين لحديقة منازف.
وختمت م. خزينة المرر حديثها حول العناصر النباتية والغير نباتية التي ستضمها الحديقة مثل النباتات المحلية التي تحرص بلدية مدينة العين على المحافظة عليها ونشرها في أماكن مختلفة من المدينة نظراً لفوائدها البيئية وقيمتها المحلية، بالإضافة لمناطق الاستراحات وممرات المشاة وألعاب الأطفال المظللة والكراسي وسلات المهملات، حتى تصبح الحديقة متكاملة الخدمات وتمكن زائريها من قضاء أطول وقت ممكن.