تستعرض بلدية مدينة العين خلال مشاركتها في "المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي 2025" المقام في مركز أدنيك بمدينة العين ويستمر حتى 31 مايو الجاري مجموعة من أبرز المشاريع والممارسات الزراعية الناجحة التي تُعد نماذج رائدة في دعم الزراعة المستدامة.
تأتي هذه المشاركة في إطار التزام البلدية بتعزيز الاستدامة البيئية والابتكار الزراعي، تماشياً مع رؤية دولة الإمارات في تحقيق الأمن الغذائي المستدام.
ومن أبرز المشاريع التي تستعرضها البلدية حديقة النباتات المحلية التعليمية التي تعد أكبر تجمع للنباتات المحلية بأنواعها الطبية والعطرية والغذائية الذي يهدف إلى تعزيز المعرفة بالنباتات المحلية وتشجيع استخدامها في التنسيق الحضري، حفاظاً على الموارد الطبيعي واستدامتها.
وتتضمن مشاركة البلدية أيضا استعراض مشروع ممشى الرذاذ الضبابي الذي يسهم في خفض درجات الحرارة في بعض المماشي والمناطق الحضرية باستخدام تقنيات صديقة للبيئة، مما يعزز جودة الحياة ويشجع على استخدام المساحات الخارجية التي أسهمت في تغطية احتياجات كافة الفئات العمرية.
وتشمل منصة البلدية كذلك مشروع دمج تربية الأسماك بأنظمة الري كمشروع يجمع بين الاستزراع السمكي والزراعة المائية، ما يحقق كفاءة عالية في استخدام المياه ويعزز الإنتاج الغذائي المتكامل ومشروع الري تحت السطحي من خلال ابتكار أسلوب ري ذكي يقلل من الفاقد المائي، ويُحسن من كفاءة استهلاك المياه في المناطق الزراعية والحدائق العامة ، بالإضافة إلى مشروع توليد الطاقة بالنباتات الذي يهدف إلى استكشاف إمكانية توليد الطاقة الكهربائية من تفاعلات النباتات في التربة، في خطوة نحو مصادر طاقة خضراء مبتكرة.
تأتي هذه المشاركة في إطار التزام البلدية بتعزيز الاستدامة البيئية والابتكار الزراعي، تماشياً مع رؤية دولة الإمارات في تحقيق الأمن الغذائي المستدام.
ومن أبرز المشاريع التي تستعرضها البلدية حديقة النباتات المحلية التعليمية التي تعد أكبر تجمع للنباتات المحلية بأنواعها الطبية والعطرية والغذائية الذي يهدف إلى تعزيز المعرفة بالنباتات المحلية وتشجيع استخدامها في التنسيق الحضري، حفاظاً على الموارد الطبيعي واستدامتها.
وتتضمن مشاركة البلدية أيضا استعراض مشروع ممشى الرذاذ الضبابي الذي يسهم في خفض درجات الحرارة في بعض المماشي والمناطق الحضرية باستخدام تقنيات صديقة للبيئة، مما يعزز جودة الحياة ويشجع على استخدام المساحات الخارجية التي أسهمت في تغطية احتياجات كافة الفئات العمرية.
وتشمل منصة البلدية كذلك مشروع دمج تربية الأسماك بأنظمة الري كمشروع يجمع بين الاستزراع السمكي والزراعة المائية، ما يحقق كفاءة عالية في استخدام المياه ويعزز الإنتاج الغذائي المتكامل ومشروع الري تحت السطحي من خلال ابتكار أسلوب ري ذكي يقلل من الفاقد المائي، ويُحسن من كفاءة استهلاك المياه في المناطق الزراعية والحدائق العامة ، بالإضافة إلى مشروع توليد الطاقة بالنباتات الذي يهدف إلى استكشاف إمكانية توليد الطاقة الكهربائية من تفاعلات النباتات في التربة، في خطوة نحو مصادر طاقة خضراء مبتكرة.